اداب وسلوكيات المدرب الرياضي

ضبط النفس أثناء التدريب والمنافسة :
الاهتمام بالهدوء النفسي خلال المباريات حتى يستطيع المدرب التفكير بعقلانية ، وتروي واتخاذ القرارات المناسبة في الوقت المناسب .
الاهتمام باللياقة البدنية والفسيولوجية ، حتى يستطيع المدرب التكيف مع المتغيرات التي تطرأ نتيجة للانفعالات الفجائية أثناء المنافسات .
إظهار بعض السلوكيات الغير مطلوبة من المدربين أثناء المنافسات ، واعتراضهم بصورة متكررة ، يسئ لكل منسوبي الرياضة ، ويكون ذلك له المردود العكسي على أداء اللاعبين ، وبالتالي على الجماهير ، وهذه السلوكيات غير حميد تتنافى مع الروح الرياضية التي تهدف إليها ممارسة الرياضة .

آداب وسلوك المدرب أثناء تنفيذ عملية التدريب والمنافسة :

• عدم إهانة اللاعبين أو السخرية منهم ، مهما كانت قدراتهم .
• الالتزام بالهدوء النفسي والعصبي وعدم استخدام الصراخ كوسيلة لضبط عملية التدريب .
• عدم استخدام أسلوب التحدي ضد اللاعبين والثأر منهم على تصرفات بعضهم أثناء التدريب .
• الاهتمام بالتفكير المنطقي العقلاني وعدم التسرع في اتخاذ القرارات .
• عدم الالتجاء إلى بعض الأساليب التي تعكس الإطراب العصبي للمدربين مثل التدخين بشراهة وأسلوب الشتائم والاعتراض الواضح على الحكام .
• مراعاة الفروق الفردية بين جميع اللاعبين ، وعدم التركيز في الاهتمام يبعضهم دون البعض الآخر .
• الاهتمام باستخدام الأساليب السهلة في إعداد وتهيئة اللاعبين والبعد عن الأساليب المعقدة .
• الاهتمام باللاعبين المصابين والمرضى ، وتقديم الرعاية الصحية الكاملة لهم .
• يجب الالتزام بالهدوء وعدم الانفعال في المواقف الحرجة وعدم توجيه اللوم والنقض لهم أمام الآخرين من الإداريين والمسئولين .
• الرياضة مكسب وخسارة ، ولابد من تقبل كلاهما بروح رياضية متزنة ، وعدم الانفعال في أي مباراة .
• الاهتمام بالرعاية الاجتماعية للاعبين ومساعدتهم على حل مشاكلهم بروح طيبة ، ومشاركتهم أفراحهم وأحزانهم في المناسبات المختلفة .